آخر تحديث:
سعد الكناني
-
خصصت الحكومة ثلاثة مليارات وخمسمائة مليون دينار لنواب معصوم كرواتب ومخصصات بضمنها صرفيات المشروبات الغازية والساخنة ..السؤال:هل هذا الإجراء هو لعدم احترام إرادة الشعب الرافض لعودتهم؟ آم أن الحكومة أيقنت أن 95% من الشعب العراقي غير مُبالي بمستقبله؟.
-
رواتب الموظفين والمتقاعدين ليست أبار نفط ..هل يجوز زيادة نسب الاستقطاع وخاصة من رواتب المتقاعدين المتدنية مقابل زيادة مخصصات أصحاب الجيوب المنتفخة أصلا من السحت الحرام ؟.
-
32% نسبة العجز المالي في الموازنة العامة .. والسيد العبادي في كل اجتماع لمجلس الوزراء يسعى ليكون الذيل الإداري أكثر طولا على حساب الموازنة العامة من حيث تشكيل الدوائر واللجان والتي هي من صلب مهام الوزارات ومؤسساتها..ما الغاية من ذلك؟.
-
في شهر أيلول الماضي وقع وزير التخطيط سلمان الجميلي مع الجانب الإيراني اتفاقية لزيادة حجم الصادرات الإيرانية للعراق لترتفع إلى 25 مليار دولار سنويا.مع استثناء عشرات السلع من الفحص المركزي خلافا للقوانين والتعليمات بهذا الشأن..السؤال:أين دعوات الحكومة ومجلس النواب في إنعاش الاقتصاد العراقي والقطاع الخاص.
-
معظم القوانين التي صوت عليها مجلس النواب العراقي هي خلاف للدستور ومبادئ الديمقراطية والصياغة القانونية ودعوات “المصالحة الوطنية “الاسطوانة المشروخة”..يا ترى ما الغاية من ذلك؟.
-
معقولة ..جنود وضباط قوات التحالف الدولي (63) دولة.. دخلوا العراق عن طريق”الفيزا” حسب ما جاء بخطاب العبادي الأخير؟!.
-
هل (تعرفت) الحكومة والمؤسسات الأمنية ذات العلاقة على الجهات المسلحة المتنفذة التي تقوم بجمع الإتاوات يوميا من الملاهي الليلة وصالات القمار وبيوت الدعارة ومحلات بيع الخمور أم لازالت لم تكتشفها لحد ألان؟.
-
من هي الجهات التي تقف وراء ظاهرة الجثث المجهولة يوميا؟.
-
لماذا ندفع بالشباب العراقي إلى محرقة المشاريع والأجندات الخارجية؟.سوريا مثالا.
-
الشعب العراقي يعلم أن السيد العبادي هو القائد العام للقوات المسلحة . لماذا قادة الحشد الشعبي يؤكدون في تصريحاتهم الصحفية خصوصا مع الوكالات الإخبارية الإيرانية أن قاسم سليماني هو القائد الفعلي لهم؟.
-
أل النجيفي في مقدمة ماراثون سباق تقسيم العراق .ما سبب عدم استجوابهم من قبل البرلمان حول تصريحاتهم العلنية بهذا الصدد؟.
-
ما أسباب جمع التواقيع في مجلس النواب بإشراف النائب علي شكري وزير التخطيط السابق لإقالة سليم الجبوري؟هل لفساده أم لتمريره أجندات خارجية أم لضعف شجاعته في كشف الحقائق ؟.
-
.قال المتحدث باسم البنك المركزي العراقي ” أيسر جبار” يوم 25 /10/2016 أن ديون العراق الخارجية والداخلية تبلغ 102.6 مليار دولار ، ووزارة المالية تعمل على اقتراض 18 مليار دولار من صندوق النقد الدولي ..السؤال: هل العراق في النفق المظلم ؟. ولماذا لم تقوم الحكومة لحد ألان بغلق نافذة بيع العملة في البنك المركزي أحدى أبواب الفساد وتهريب العملة رغم تحذيرات الخبراء الاقتصاديون؟.
-
.قال المالكي: قادمون يا حلب..قادمون يا الرقة..قادمون يا يمن..وكما معلوم أن المالكي لم ينطق عن الهوى!…هل هناك فعل عسكري باتجاه هذه الأهداف بسواعد “عراقية” لصالح استراتيجيات إيران العليا في المنطقة؟ .
-
قال النائب عن كتلة المواطن”ينتصر” يوم 30/10/2016 سليم شوقي في تصريح صحفي، أن مشروع عمار الحكيم حول “التسوية الوطنية” ليس له علاقة بالمصالحة الوطنية أو بالحوار المجتمعي بل هو توزيع المناصب على الكتل السياسية حسب الاستحقاق الانتخابي.السؤال:ما الجديد في الموضوع ؟. وسبق للحكيم أن اقترح عشرات المبادرات ووثائق “الشرف” لتحقيق السلم الأهلي والعراق لازال ينزف دما واقتصاد منهار ومستقبل يسوده القلق والخوف من المجهول..السؤال الأخر:هل هذه الدعوات لتحقيق مآرب سياسية من خلال العبور على جسر “التخدير” ؟.
-
يقال أن تحرير الموصل ستعيد التوازنات في المنطقة .وقال اثيل النجيفي يوم 25/10/2016في ملتقى معهد الشرق الأوسط للدراسات “ميري” : ان “المناطق المتنازع”عليها ستكون “مناطق الاهتمام المشترك” من خلال إنشاء إقليم نينوى الذي سيضم (4) محافظات هي” الموصل ، تلعفر،سهل نينوى،سنجار”..بمعنى أخر أن محافظة الموصل سيتقاسم عليها الأكراد وتركيا من خلال أل النجيفي..تلعفر تحت الوصاية الإيرانية ..سهل نينوى(محافظة مسيحية) تحت إشراف دول الاتحاد الأوربي والولايات المتحدة وكندا ..سنجار بين الأكراد ودول الاتحاد الأوربي..السؤال:أين موقع الحكومة الاتحادية من التوازن الجديد؟.
-
هناك مفارقة كبيرة بين سيطرة داعش الإجرام على الموصل وبقية المدن العراقية الأخرى في يوم 10/6/2014 عندما كان المالكي قائدا عاما للقوات المسلحة ..وبين حجم الاستحضارات الكبيرة في عمليات تحريرها .. والقائد العام حيدر العبادي أعلن في حزيران الماضي عن أنّ “الكلفة الهائلة للحرب ضد داعش استنزفت نسبة كبيرة من موارد الدولة المالية”.. ومصادر حكومية تؤكد أنّ هذه الكلفة بلغت أكثر من 300 مليار دولار.السؤال: برقبة مَنْ هذه الكلفة الأُسطورية في الخسائر البشرية والمادية والنفسية والاجتماعية؟.
-
قوة المنطق هي باب استقرار العراق..ألم يحن الوقت لمغادرة الدعوات الكاذبة في آليات الإصلاح والتسوية الوطنية ووثائق الشرف التي خجلت حتى من اسمها وغير ذلك من المفردات “النارية” ؟..ولماذا لم نحول هذه الدعوات “الهوائية”إلى إجراءات فعلية على الأرض من خلال إصدار قانون واحد يشعر به العراقيون بإنسانيتهم وكرامتهم وتماسكهم الاجتماعي ضمن أصرة الإخوة والمحبة والتعاون ونبذ الطائفية والتطرف والتهميش والإقصاء ؟.نأمل الإجابة من قبل المعنيين. وحمى الله العراق وأهله.