هايدة العامري
نشر أحد المواقع الالكترونية التابعة لاحمد المالكي والذي كان يشرف عليه عقيل الطريحي مقالا هاجم فيه بعض الاسماء مثل الدباس وخميس الخنجر وسعد الاوسي وشملني بالهجوم مدعيا أني أعمل لمصلحة الدباس وأني رجل وأني أتصلت بالموقع الذي نشر المقال التافه مثل صاحبه الذي كتبه والاهم أنه هاجم هايدة العامري مدعيا أنها رجل وأنها تعمل لمصلحة الدباس وأنها اتصلت بالموقع الذي نشر المقال المذكور عارضة الكتابة عندهم والعمل كدور مزدوج وهنا أشير الى أني كنت أتوقع ذلك الهجوم لان عقيل الطريحي لم ولن يستطيع الرد على ماطرحته في المقال وفكرته الاساسية وهي اذا كانت الاجهزة لاتعمل فلماذا وافق الطريحي على أستيرادها ولماذا وافق على أستلامها ولماذا وقع على كتب اللجان الفنية والادارية ونتائج اللجان التحقيقية كلها والتي تنص أن الجهاز يعمل وهو بصفته مفتش عام وزارة الداخلية كان يستطيع فعل الكثير الكثير لرفض الاجهزة وأذا كانت الاجهزة تعمل فلماذا هذه الضجة كلها ويجب تبيان موقف السيد الطريحي الذي وصفه الزميل سرمد الطائي بأنه غريب ويحتاج الى أجابة وبدلا من أن يجيب السيد الطريحي على أسئلتي ولكونه يعلم شخصيا ماأعلمه عن بعض التفاصيل الخاصة بالجهاز وعلاقة عقيل الطريحي بالموضوع جيدا لجأ السيد الطريحي الى موقع كان تابعا لاحمد المالكي وكان يشرف عليه وانا وجدت أن من الواجب أن أرد عليه دفاعا عن نفسي وعن موقفي وعن معرفة حقيقة علاقة عقيل الطريحي بالجهاز والاجهزة الاخرى مثل جهاز الفيدو وسيارات السونار الاميركية متناسيا السيد الطريحي أني دعوت السيد رئيس الوزراء الدكتور حيدر العبادي والسيد وزير الداخلية لكشف الحقيقة ومحاسبة كل من يثبت تورطه بالموضوع وهنا لب المشكلة التي يواجهها الطريحي وأنا أعرف أن عقيل الطريحي أستنفر كتاب الدنمارك التي يحمل جنسيتها وكان يعيش فيها في الدفاع عنه بدلا من ان يرد على ماكتبته ولكن أنا أمتلك من الشجاعة لارد عليه وعلى المشرف على الموقع المدعو ف.ص والذي كان أيضا يعيش في الدتمارك واتى به عقيل ليعمل في الموقع وانا ردي سيكون بدون أساءة لاي أحد وبالوقائع
الموقع قال أن هايدة العامري رجل وانه عرض على المسلة ان يعمل في كتابة مقالات ضد الدباس كدور مزدوج وأنا ردي هنا واضح ومن أقرب المقربين للمشرف على الموقع ولعقيل الطريحي أنا معروفة بأني أمرأة وتستطيعون سؤال صديقكم أياد السماوي الذي يعيش في الدنمارك والذي يتصل بي تلفونيا حين يريد وأضيف لكم معلومة هناك السيد سعد المطلبي وهو عضو مجلس محافظة بغداد وهو يعرفني حق المعرفة وألتقيت به خارج العراق وداخل العراق لعدة مرات كانت أخرها الشهر الماضي وهذا شاهد من ائتلاف دولة القانون الذي تعملون له فهل تريدون المزيد وقلتم في المقال المخربط جدا أن هايدة كتبت لكم لتكتب وهنا أنا أتحداكم أن تظهروا أي دليل أو توثيق تثبتون به صحة كلامكم لاني لم أكتب للموقع المذكور ألا تعليقا واحدا على مقالة كتبت بحق طارق نجم وانتظر من الموقع أثبات صحة ماكتبوه وأما ماكتبوه من أني أعمل للدباس والخنجر فأني أتحداهم أن يثبتوا ذلك لاني أساسا أول من كتبت ضد الدباس ولم أسكت عنه الا حين رد على أحدى مقالاتي والتي أستشهد بها صديقكم أياد السماوي قبل يومين وكان رد الدباس ان القضاء برأه وليس لاحد سلطة الرد على حكم القضاء
وهنا عندما أتحداكم انا واثقة من نفسي وللزيادة في التاكيد فان صديقكم المدعو أ.م والذي تم توقيفه في قضية نصب وأحتيال أعترف لي وبتسجيلات صوتية موجودة لدى القضاء العراقي بأنه مرتبط بعقيل الطريحي وبالكاتب ف .ص وأمتلك تسجيلا يقول فيه صدبقكم أنه أتصل بالكاتب المذكور وطلب مبلغا من المال مقابل عدم الكتابة ضد الدباس وسحب الوثائق وكما يعلم الكاتب فان المدعو أ.م هو محال للقضاء وأنا بدوري سأتابع لماذا تأخرت محاكمته علما أنه ضبط متلبسا بأستلام مبلغ مليار ونصف المليار دينار وكما تعلمون ويعلم عقيل الطريحي أن هايدة العامري ألتقت به شخصيا وهي من أدلت بشهادتها في المحكمة وانا هنا اعلن أني امتلك التسجيل الكامل لكامل محادثات الشخص واعترافه لي انه مدعوم من عقيل الطريحي ومن الصحفي ف.ص بل وهناك تسجيلات لم اكشفها للقضاء حفاظا على سمعة بعض الاشخاص وان كان السيد عقيل الطريحي والسيد المشرف على الموقع يريدان أن انشر هذه التسجيلات فانا حاضرة وكما تعلمون فان القضاء سيبت بالقضية بعد تعجيل حسمها من قبل القضاء علما انه متلبس وفق كمين محكم وموافق عليه من قبل قاضي التحقيق فهل هناك قول غير هذا القول أيها الكذابون والتافهون
هنا أطالب عقيل الطريحي بالرد على ماورد في مقالاتي بحقه بدلا من أن يلجأ لاسلوب الهجوم المضاد المليء بالاكاذيب فأنا كتبت المقال وكله يشير الى كتب ووثائق رسمية وقعها الطريحي بنفسه والتساؤل الذي طرحته كان مشروعا وهو هل الجهاز يعمل كما يقول الطريحي في الكتب الرسمية ولماذا غير الطريحي رأيه وتساؤلات كثيرة وهناك تساؤل أخر ماهو دور الصحفي الذي أشرت أليه في موضوع الابتزاز علما اني كما وسبق وان قلت امتلك تسجيلات صوتية تشير الى ان الصحفي يريد اموالا لكي لاينشر الموضوع
أيها الكاذبون قولوا الحقيقة التي تخافون قولها وهي أن السيد فلان هو المتورط بالموضوع ولتنتهي القصة وانه هو من ضغط على عقيل لتمشية الموضوع ولكنكم تخافون ان تتكلموا عن من يدفع لكم رواتبكم ويضمن عملكم وأعتقد أن ردي واضح وانا أصدق منكم أيها الكاذبون