العبادي بين المعارضة التقويمية والمعارضة الإصلاحية والمعارضة الرقابية والمعارضة التنظيرية..الدكان هو الهدف!

العبادي بين المعارضة التقويمية والمعارضة الإصلاحية والمعارضة الرقابية والمعارضة التنظيرية..الدكان هو الهدف!
آخر تحديث:

 بغداد/شبكة أخبار العراق- ترأس رئيس ائتلاف النصر، حيدر العبادي، الاحد (22 ايلول 2019)، اجتماعاً لنواب كتلتي النصر والحكمة، فيما أتخذ مجموعة من القرارات.وذكر المكتب الاعلامي للعبادي في بيان ، إنه “جرى خلال الاجتماع مناقشة الاوضاع العامة في البلد وتقويم العمل البرلماني والحكومي والتنسيق المشترك وتوحيد المواقف بين النصر والحكمة وكذلك مع عدد اخر من النواب الذين ابدوا رغبة كبيرة في العمل المشترك”.واضاف البيان، أنه “تم التاكيد على ان التيارين ضمن نفس التوجه وعملهم هو من اجل تصويب العمل الحكومي وايقاف الانحدار والتراجع في اغلب القطاعات فلا يوجد للحكومة خطط اقتصادية او خدمية او استثمارية او تطوير للزراعة او الصناعة او محاربة للفساد وغيرها”.وتابع: “كما جرى التحذير من خطورة استمرار التداعي والتراجع الذي قد يؤدي الى الانهيار نتيجة الضعف الحكومي الكبير، وتولد احباط لدى المواطنين اذ كانت سابقا هناك خطوات واضحة لبناء الدولة ولكنها تراجعت في هذه الحكومة”.ولفت الى أنه “جرى الاتفاق على ان الوضع البرلماني المقبل سيشهد عملا مشتركا وتنسيقا عاليا بين النصر والحكمة وعدد اخر من النواب وتشكيل لجنة قرار ومراقبة عمل الوزارات والحكومة لايقاف التدهور الحكومي واتخاذ الاجراءات الكفيلة بذلك وكذلك تشريع القوانين التي تخدم المواطنين”.يذكر ان العبادي لايزال  “يناضل”  للوصول إلى أحد دكاكين “المعارضة ذات الاسماء المختلفة”!.

التعليقات

أضف تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *