تعرفون منو اخطبوط البصرة.. زعيم الحرامية؟

تعرفون منو اخطبوط البصرة.. زعيم الحرامية؟
آخر تحديث:

 

  كنعان المطلبي

نصرة لسيد الشهداء عليه السلام, وثورته المباركة التي كانت من أجل الإصلاح, عندما تسلط ابناء البغاء واحتلوا اماكن في غفلة من الزمن, لابد ان نفضح اللصوص والنشالة في الحكومة العراقية ممن يلطمون صدورهم على سيد الشهداء رياءا وكذبا, فلو كانوا في زمن سبط النبي الاكرم عليه الصلاة و السلام, لانضموا لمعسكر ابن مرجانة الفاسق وفعلوا كما فعل يزيد الملعون بسبط خاتم الرسل.

 

الحرامية النشالة في الحكومة العراقية ما شاء الله اشهر من نار على علم ولان القضاء العراقي فاشل منحاز بائس, ولا تطبق قوانينه الا على الفقراء, ولأن هيئة النزاهة (منهم وبيهم) فدود الخل منه وفيه, ستجد اللصوص يحتلون ارقى المناصب ومنهم اخطبوط البصرة او كما يعرف في الشارع البصري ( جبير الحرامية) خلف عبد الصمد من دولة الفافون الذي ظهر في احد الصور وهو (يركص جوبي, ليش ميركص اذا هوة اكل البصرة كلهة ابطنة )

 

هذا الشايب روحة خضرة, تزوج من فتاة عمرهة 25 سنة وهوة رجلة بالكبر, يسكن في دبي اغلب ايامه, ولا تفلت منه مناقصة او صفقة تخص اهل البصرة, والعتب الكبير على اهالي البصرة, كيف ينتخبون مثل هذه النماذج, وهم اكثر من تعرض للظلم والغبن؟

 

المشكلة ان الصفقات التي ترسوا على هذا الحرامي لا تنفذ بالشكل المطلوب, بل تطبق بشكل يسمح لهم (بالبوك الظهر الاحمر), فكل المواد المستخدمة في مشاريع خلوفي تالفة, وغير مطابقة للمواصفات, وهي لاتغني ولاتسمن من جوع, واسألوا عن مشاريع كاسر الامواج في البصرة, والمشاريع التي كانت من نصيب الحجي ابو قلب الاخضر, وستجدون اكبر صفقات الفساد والنشل الي على أصولة.

 

السيد رئيس الوزراء طبعا مغلس, وسيبقى كذلك لان خلف من نفس الكتلة المختارة ونفس الحزب المختار, وهو وخلف يجمعهم القائد المفدى الضرورة سور الدين نور الدين قمر الدين علاء الدين مختار العصر, وفيتر الظهر بطل الميدان ابو اسراء الشفية! لذلك سيسكت رئيس الوزراء

 

اما هيئة النزاهة حفظهم الله ورعاهم ودكتور حسن الي كالب الدنيا بالقوط كل يوم قاط, سيلتزم الصمت ايضا لأنه من حزب الدعوة المبجل ومن دولة الفافون, وعليه اهل البصرة امسحوا ايدكم بالكاع , فقد تم التغليس بنجاح وبالعافية خلوفي خل ياكلون مادام ابو اسراء عايش !!!!!!!!!

 

التعليقات

أضف تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *