رسالة عتب وتوضيح من الصحفي البطل منتظر الزيدي يكشف فيها الشخصية الحقيقية لشقيقه المدعو عدي مهدي جبارة الزيدي , شقيقي لايزال لغاية اليوم يستلم راتبه كشرطي في إستخبارات شرطة وزارة الثقافة ويمكن التأكد من مخرج الحاسبة , و عمل ضمن المجاميع الخاصة لجيش المهدي وكان يتباهى بخطف وتصوير الابرياء من السنة الذين كان يخطفهم من منطقة الفضل ويعذبهم في سينما النجاح بشارع الرشيد وكنا نتقزز كعائلة من تصرفاته , أستغل موجة التعاطف معي عندما قمت بقذف بوش بالحذاء ليستغل إسمي ويخترق بتكليف رسمي من جيش المهدي صفوف الوطنيين , ماتت والدتي وهي تدعو عليه لجرائمه , كذب بالنصب والاحتيال على منظمة إنسانية دولية تسمة (تربيونال بروسيل ) وأدعى إنه قام بمظاهرات في الكوت والبصرة التي قام بها في الحقيقة أتباع الحسني الصرخي ليسرق بجهودهم جائزة من المنظمة , ورغم إنه شقيقي(البايلوجي ) ولكني أحذر الجميع منه لانه شخص مريض ومتسول ومحتال .
عتب وتوضيح من منتظر الزيدي :
بسم الله الرحمن الرحيم ( يا ايها الذين امنو اذا جاءكم فاسق بنبأ فتبينوا ان تصيبوا قوما بجهالة فتصبحوا على مافعلتم نادمين ) “صدق الله العظيم” اعمم رسالتي هذه الى كل الاخوة والاحرار الذين وقفوا معي منذ بداية رحلتي مع العذاب والاعتقال وتوقفوا فجاة ليسالوا انفسهم ،اين منتظر وكيف يعيش ولمن انحاز .؟والحقيقة ان قنوات التواصل معكم كانت حكرا على احد المقربين الي والذي حاول جهد الامكان انتهاز الحادث للفائدة المادية ،وكان يطلق التهديدات بتلفيق تهم علي حيث ارسل لي رسائل عدة احتفظ بها منذ كنت في الاعتقال مفادها (اذا تكلمت عني او منعتني من الظهور او الاستفادة ساعلن انك مدعوم من البعثيين او من ايران او من السعودية ،وبالتالي ستكون شهادتي مسموعة لانني من اهل بيتك ) وهكذا وصلت فيه الوقاحة بانه صار يطلق التهم الجزاف بعد خروجي وكنت اصبر وادعوا له بالهداية ،وحين يصادفه جمع من الشيعة يقول لهم (ان منتظر الزيدي ذهب مع البعثيين ) وحينما يلتقي بتجمعات سنية يقول لهم (ان منتظر الزيدي ذهب مع حزب الله) والنتيجة هي محاولة خلط الاوراق على الناس ،بل والادهى انه ذهب الى احد الاخوة المفكرين وهو دكتور معروف في الوسط المقاوم ،يبلغه بانني ابعث له برسائل طائفية ،وقد فكر بطريقة شيطانية لعينة وهي عمل بريد الكتروني باسمي ويقوم بارسال رسائل الى نفسه على انها مني ,عبر هذا الايميل
[email protected] اخوتي واحبتي صمت طويلا وكنت اراعي حرمة الدم ،لكنه لم يراع حرمة الوطن والارض وقد يعرف القاصي والداني من هو منتظر الزيدي ابنكم الذي لم ولن يقبل ان تكون جهة ما داعمة له حتى وجدت نفسي قد بعت كل ما املك في العراق من اجل تسديد ماصريفي ولله الحمد واضطررت الى الاقتراض من احد المصارف الاهلية في لبنان من اجل مصاريف الزواج ,هذه ليست شكوى وانا مؤمن بان كل من يسير في نهج الحرية لاقى ما الاقيه .ومع اني صحفي واكتب مقالات لصحف عدة عانيت من شظف العيش ..ولكن الشخص المدعو الذي يكيل لي الاتهامات كيف يعيش عيشة مترفة ؟ وهو لايملك شهادة الابتدائية ؟من استطاع شراء قطع اراضي في بغداد وذي قار وغيرها من المناطق الاخرى ؟لماذا ما يزال يتقاضى راتب الشرطي من وزارة الثقافة وبامكانكم ان تتقصوا عن الموضوع ؟وغيرها من الماضي الذي اترفع عن ذكره امامكم ولكنه يجيد الكذب كما نجيد نحن الصدق ويتقن فن التلفيق على اقرب الناس اليه وابعدهم . لكنني مع كل ما ذكر كنت اغض الطرف عله يعي حقيقته لكن عن طريق الصدفة وصلني هذا الايميل باسمي [email protected] واني اؤكد للجميع ان هذا الايميل ليس لي ولم اعرف به الا بعد ان وصلتني بالصدفة رسائله الخبيثة لكني اعتب على كل من ورد اسمه في هذه اللائحة ووصلته رسائل الدعي وصدقها ام لم يصدقها ولم يخبرني ولم يعاتبني وذلك اضعف الايمان واخشى ان يكون قد مارس الاستجداء وجمع المال السحت من خلال هذا الايميل لم اعمل جاهدا اكثر من عشر سنوات في سبيل قضية شعبي ثم ارتمي تحت عباءة حزب او حركة مهما كانت نواياها واهدافها .ولو كنت منتميا لحركة او حزب او جهة ما وكنت مقتنع بافكارها، صدقوا لن يخجلني ذلك واسقف على رؤوس الاشهاد كي انشر فكرها وادافع عنه ،انا حر كما ولدتني امي وانتم احرار فاشارتنا كافية لكم وجل ما اخشاه ان يكون هذا الشخص جزءا من منظومة المالكي الاستخبارية للنيل مني على مدى السنوات الاربع الماضية والحمد لله رب العالمين اخوكم , الصحفي منتظر الزيدي ارسل لكم نموذج من سمومه البائسة التي كانت تعبر عن مكنوناته .
الرسالة الوهمية رقم(1) ارسلها هو وكانها مرسلة مني لبعض الاخوة .
كنت استمع لبعض عجائزنا ومنهم امي يقولون ان للسني ذيل او ذويل بمصطلح العجائز لكن عندما كبرت وصار لي اصدقاء عرفت ان لاذيل لهم اما الان فيجب ان اوافقهم الرأي نعم ان للسنة ذيل وذيل ذليل اسمه عدي الزيدي باع كل شيء وتحول من شقيق البطل منتظر الذي صنع له تاريخ وامجاد الى ذيل عندما يتغوطون يكون اول المتنجسين منهم !!!!!!!! وسيبقى التاريخ يذكر الذيل ولكن هذه المرة سيسميه ان للسنة ذيل اسمه عدي
الرسالة رقم (2) :
(سأقوم بافتتاح فرع لمؤسستي في سوريا وقد اخترتك لتكون رئيس هذا الفرع وساعطيك راتي لابأس به يعينك على امور الحيا وما عليك سوى جمع التبرعات لانه في زيارتي الاخيرة الكل وعدني بالتبرع لدعم الايتام انتظر ردك كي ارسل لك بعض المال لتقوم بتأجير مكتب وسالتحق بك كي ااخذ الموافقات الامنية واترك هذه الجبهة المشئومة والمقالات التي لاتغني ولاتشبع من جوع ستكون وكيلي في سوريا فأنا مقبل على عمل جبار من اجل ايتام العراق فضع يدك بيدي وهذا اخر جنص لك واخر فرصة تجدها عندي انتظر ردك واستحلفك بامك عائشة لاترجني خائب واترك من لاينفعك ويرميك في الهاوية ))