مجلة «أسطور» في عددها السابع

مجلة «أسطور» في عددها السابع
آخر تحديث:

 بغداد/شبكة أخبار العراق- صدر عن المركز العربي للأبحاث ودراسة السياسات، العدد السابع مـن المجلـة نصف السنوية العلمية المحكمـة «أسطور» للدراسات التاريخية. وتضمـن هذا العـدد الدراسات التالية: «موقف بيزنطـة الرسمي من الإسـلام كمـا تخيّله أبو سفيـان: تأثيـر المخيـال في النظـر إلى الـذات وإلى الآخر» (بشير العبيـدي)، و»مصنفـات الآداب السلطانيـة الساسانية في بلاط العباسيين الأوائل وسؤال الانتقال ومسوغاته» (نصير الكعبي)، و»التجديد في مجال علم التاريخ في البـلاد التونسية بين القرنين السابع عشـر والتاسـع عشـر ميلاديًا» (عبد الحميد هنيـة)، و»في إنتاج المعرفة التاريخية بالمغرب» (عبد الرحيم بنحادة)، و»تواصل النخـب والتشكيـلات الجزائرية مع الحركة الإصلاحية» (نور الدين ثنيو)، و»الذاكرة الجمعية موضوعًا للبحث التاريخي: دراسة في نماذج مختارة من مؤرخي الجيل الثالث لمدرسة الحوليات» (ياسين اليحياوي).واحتوى العدد أيضًا ثلاث مراجعات كتب متمثّلة بمراجعة محمد العمراني لكتاب «الأقلية الإسلامية في صقلية بين الاندماج والصدام وصراع الهوية (484-591هـ/1091-1194م): مساهمة في دراسة تاريخ الأقليات» للمؤلف إبراهيم القادري بوتشيش، ومراجعة مصطفى الغاشي لكتاب «سفارتنامه محمد أفندي إلى باريس سنة 1721م» للمؤلف عبد الرحيم بنحادة، ومراجعة بلال محمد شلـش لكتـاب «درب الأشواك: صفحات من تاريخ المقاومة في فلسطين» (سيرة ذاتية) للمؤلف سليم حجـة. كمـا اشتمـل العدد على «ندوة أسطور» بعنـوان «عندما يصبح التاريـخ علم الدولة في العالم العربي»، والتـي نظمهـا قسم التاريخ في معهد الدوحـة للدراسات العليـا يومي 15 و16 كانون الثانـي/يناير 2017، في الدوحة – قطـر. وقـد ضمـت النـدوة خمس أوراق بحثيـة قاربت الموضوع، وفق نماذج عربية متعلقة بعلاقـة المـؤرخ بالدولة، وقيم المواطنـة والتحديـث والكتابـة التاريخيـة، والإصلاح، والأحداث المتخلية. وضـم بـاب «ترجمات»، في هذا العدد، فصـلًا من كتاب كارلـو غينزبرغ Threads and Traces: True False Fictive بعنـوان «التاريـخ الجزئي: شيئـان أو ثلاثـة أشيـاء أعرفهـا عنـه». واختتم العدد أبوابه بتقرير ندوة حول كتـاب «سجلات المحكمة الشرعية: الحقبـة العثمانية، المنهـج والمصطلـح» للدكتـور خالـد زيادة.

التعليقات

أضف تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *