آخر تحديث:
بغداد/شبكة أخبار العراق- أعلن وزير المالية هوشيار زيباري، الخميس، أن الإنفاق الدفاعي سيستحوذ على نحو 20 بالمئة من موازنة 2016، فيما أشار إلى أن الضغوط المالية تدفع العراق إلى تعليق صفقات أسلحة كبرى.وقال زيباري في تصريح صحفي له اليوم : إن “الحكومة الاتحادية حولت تركيزها إلى تحسين جودة الأسلحة الضرورية لهذا النوع من الحروب، في إشارة إلى المعارك الجارية ضد تنظيم داعش الارهابي على الأراضي العراقية”.وأضاف زيباري أن “نحو 20 بالمئة من ميزانية عام 2016 سينفق على البنود الدفاعية بما في ذلك قوات الحشد الشعبي”، لافتا إلى أن “الضغوط المالية تدفع العراق إلى تعليق صفقات أسلحة كبرى”.وتابع “أعتقد أننا أعطيناهم ما طلبوه نحو عشرة آلاف مجند جديد .. لكن ميزانيتهم (المجندين الجدد) تقع ضمن ميزانية قوات الأمن”.