بغداد/شبكة أخبار العرتاق- كشفت وحدة المعلومات، التابعة لمجلة “إيكونوميست” البريطانية، الاثنين ،عن ان العاصمة العراقية بغداد ، غادرت هذا العام،أسوأ مدن العيش في العالم والتي تربعت على عرشها اعواما ، ((لعدم توفر مؤشرات قابلة للقياس اصلا بشأنها)) .ولفتت المجلة الى، ان ” التصنيف يعتمد على مؤشر الاستقرار والصحة والبيئة والتعليم والذي يتضمن :
– انتشار الجرائم الصغيرة
– انتشار الجرائم العنيفة
– التهديدات الإرهابية
– تهديد الصراعات العسكرية
– تهديد الاضطرابات والصراعات الأهلية.
– توافر الرعاية الصحية الخاصة
– جودة الرعاية الصحية الخاصة
– توافر الرعاية الصحية العامة
– جودة الرعاية الصحية العامة
– توافر الأدوية
– درجة الرطوبة والحرارة
– مدى إزعاج المناخ للمسافرين
– مستوى الفساد
– القيود الاجتماعية والدينية
– توافر الرياضة
– توافر الثقافة
– الأغذية والمشروبات
– بضائع وخدمات المستهلك
– توافر التعليم الخاص
– جودة التعليم الخاص
– مؤشرات التعليم العام
– جودة شبكة الطرق
– جودة المواصلات العامة
– جودة الروابط الدولية
– توافر الإسكان ذي الجودة الجيدة
– جودة الطاقة
– جودة المياه
– جودة الاتصالات
وبينت ان ” مدينة مولبورن الاسترالية حلت أولا في قائمة المدن الأفضل للعيش، فيما تصدرت العاصمة السورية دمشق، قائمة المدن الأسوأ لعيش الانسان عالميا مع وجود مدن أسوأ للعيش فيها من تلك الواردة في هذا المؤشر، مثل العاصمة العراقية بغداد والعاصمة الأفغانية كابل، غير أنه لم يتم إدراجها هنا نظرًا لأن المسح المستخدم في الدراسة صمم ليشمل المدن التي يمكن زيارتها والعيش فيها”، موضحة أن ” كابل وبغداد عرفتا “عشرات الهجمات الإرهابية، أسفرت عن مقتل الاف المدنيين، ناهيك على أن أغلب المؤشرات المعتمدة في هذا التصنيف من تعليم وصحة وبنى تحتية لا تتوافر في المدينتين”.وزادت ” اما بالنسبة للمدن العربية فكانت مدينة دبي أفضل مدينة للعيش، والتي احتلت المرتبة 74 بتقييم 74.4%”.
مجلة “إيكونوميست” البريطانية:بغداد خارج المجموعة الشمسية!
آخر تحديث: