آخر تحديث:
دعا زعيم التيار الصدري مقتدى الصدر الصدري، المملكة العربية السعودية، إلى الانفتاح أكثر على الشيعة، “لتخفيف الاحتقان الطائفي في المنطقة”.
وأعلن في مقابلة مع محطة مع سكاي نيوز (عربية) اطلعت عليها “المستقلة”أن المعتدلين السنة “وقعوا بين مطرقة المتطرفين الشيعة وسندان المتطرفين السنة”، مرجعاً سبب ذلك إلى عدم وجود “أب يجمع العراقيين”، حسب قوله.
وقال الصدر ، إن “التطرف الشيعي دفع بالمعتدلين السنة للانضمام إلى المتطرفين السنة، وأصبح من الصعب تلبية مطالبهم التي ارتفع سقفها، وهو الأمر الذي حذرت منه مرارا”.
وقال مراقبون سياسيون في العاصمة العراقية بغداد ، ان تصريح الصدر ودعوته الى السعودية للانفتاح على الشيعة جاء بعد ان عاش العراقيون انقسامات حادة بسبب السياسات المتشددة التي اتبعتها حكومة المالكي .
ولاحظوا ان تصريحات الصدر تأتي متزامنة مع التغيير الذي حدث في العملية السياسية والذي كان التحالف الوطني الشيعي المؤثر الاول فيه عبر منع المالكي من الحصول على ولاية ثالثة وتقديم شخصية سياسية اكثر مقبولية لقيادة البلاد والسعي لاطفاء الازمات الحادة التي خلقتها سياسات الحكومة السابقة . ( النهاية
وأعلن في مقابلة مع محطة مع سكاي نيوز (عربية) اطلعت عليها “المستقلة”أن المعتدلين السنة “وقعوا بين مطرقة المتطرفين الشيعة وسندان المتطرفين السنة”، مرجعاً سبب ذلك إلى عدم وجود “أب يجمع العراقيين”، حسب قوله.
وقال الصدر ، إن “التطرف الشيعي دفع بالمعتدلين السنة للانضمام إلى المتطرفين السنة، وأصبح من الصعب تلبية مطالبهم التي ارتفع سقفها، وهو الأمر الذي حذرت منه مرارا”.
وقال مراقبون سياسيون في العاصمة العراقية بغداد ، ان تصريح الصدر ودعوته الى السعودية للانفتاح على الشيعة جاء بعد ان عاش العراقيون انقسامات حادة بسبب السياسات المتشددة التي اتبعتها حكومة المالكي .
ولاحظوا ان تصريحات الصدر تأتي متزامنة مع التغيير الذي حدث في العملية السياسية والذي كان التحالف الوطني الشيعي المؤثر الاول فيه عبر منع المالكي من الحصول على ولاية ثالثة وتقديم شخصية سياسية اكثر مقبولية لقيادة البلاد والسعي لاطفاء الازمات الحادة التي خلقتها سياسات الحكومة السابقة . ( النهاية