من سمع خطاب المالكي بعد أن ارتكب وبطانته الجريمة البشعة بحق أهل الحويجة العراقية البطلة ؟
صباح ديبس
هذا النكرة العميل الصغير بحجمه وتأريخه وقدراته وعطاه للوطن والشعب كما يعرف وعرف عنه ايضا كأحد الأدوات الأجرامية للأحتلال الأمريكي الأيراني الصفوي الصهيوني العنصري ، وأحد من لملمهم وأتى بهم الأحتلال لأنجاز المهام الأجرامية ومنهما جرائم تدمير العراق ونهبه وتدمير حياة شعبه وقتل احرارة وشرفائه ، هؤلاء المجرمون العلقميون الجواسيس القتلة السراق المزورون الكذابون المخادعون التقيون الذين لملمهم الأحتلال واجهزته المخابراتية الشريرة من كل حارات الدول وأزقتها ومكاناتها الوسخة ، جائوا بهذا الوغد وأمثاله لأنجاز مهمات اجرامية تدميرية لصوصية هاهي تتوضح لكل العالم لما حل بالعراق وأهله خلال هذه ال 10 سنوات ، وأكثر من عاني العراق والعراقيون جاء في زمن تسلط هذا العميل وحزبه الأيراني الصفوي الطائفي المسمى بحزب الدعوة الكرية المناقض لكل عصرنة وحداثة وانسانية ودين ومذهب وهناك امثالهما من الكذابون والمجرمون ، المالكي ،، احد العلاقمة الذي لملمتهم قوى ودول وأجهزة الأحتلال الشريرة وأتوا بهم خلف دباباتهم بعد أن دربوهم وهيئوهم لتنفيذ الجرائم بحق العراق والعراقيون بكل اشكالهما البشعة ، لكي ينفذوا اهداف ومصالح الأحتلال الشريرة الخطيرة التي في آخر الأمر من تقضي تماما على العراق وتجعله في خبر كان وهذا ماحدث خلال هذه ال 10 سنوات وتسلط هذا الوغد وامثاله من العملاء والمجرمون ، من قرء احداث 10 سنوات من الأحتلال ، يرى ان الفترة الزمنية التي حكم بها العراق هذا العميل وهي الأكثر والأطول والأبشع والأخطر والأئلم زمنا من حكم وتسلط غيره من امثال بياع المحابس والسبح الأيرانية في منطقة زينب بدمشق واحد مخبري وشرطة ومتسولي المخابرات السورية الذين كانوا في غالبيتهم من حزب الدعوة الأيراني من يحققوا ويستجوبوا ويتجسسوا على العراقيون حينها في سورية من كانوا في المعارضة العراقية ، وتحديدا يتخابروا على الوطنيين العراقيون منهم الذين يعيشون حينها في سورية مضطرون والذين يأبون ويرفضون ويستنكرون التآمر على العراق والصف مع ايران وغير ايران على حساب وطنهم وشعبهم ، وكثيرون من حقق معهم واستجوبهم ازلام حزب الدعوة الأيراني في دمشق ومنهم كاتب الحروف هذه ، حينما كان لنا موقف مدين ومستنكر ورافض لدخول ايران ومجرميها لأرض العراق واحتلال الفا العراقية الأبية وغيرهما من احداث كثيرة كانت تمس بلدنا وشعبنا من قبل هؤلاء الخوانون وسادتهم ـ لذلك نقول هاهي نتيجتهم ادوات احتلال وقتلة ولصوص ،، العاقبة للمتقين ؟؟؟ من سمع الخطاب لدى هذا الدعي لهؤلاء وحجم الكذب والأدعاء وتزوير وتشويه الحقائق والألتفاف عليها ، ويرى مدى قدرة التقمص للبس غيرهم وقدرة ان أن يبتعدوا عن ذكر الوضع الحقيقي بحقائقه ووقائعه الذي اخذ يشير له بكلام غير مفهوم في خطابه الذي كله تسويف وكذب وخداع وتشوية لكل الحقائق وهروب عن ذكر الحقيقية وما يحدث للعراق وما حدث للحويجة أخيرا من همجية وقتل سادي لم يعهدة العالم من قبل على يده وامثاله المرتزقه ايضا بأمره وبرشوته لهؤلاء العساكر المليشياويون القتلة الطلائفيون الذي يسميهم ب ( جيش العراق ) ؟؟؟ كلام خالي من كل رحمة وصدق واعتذار لأهل الضحايا ؟؟؟ يتكلم عن الطائفية وينبذها ويدينها كما يقول !!!؟؟؟ وهو الطائفي الكريه رقم واحد ومن حزب طائفي صنيع عميل ايراني منذ نشأته كما هو وامثاله وحزبه واحزاب امثاله من اتوا بالطائفية وجائو حاملين سكاكينهالذبح عرب العراق تحدي لذبح الوطن وتقسيمه ، الطائفية التي لم يعرفها العراق والعراقيون من قبل وهم من ادخلوها وسوقوا وبرروا وشرعوا الأحتلال ومساعدة وخدمة ايران وادخال ميليشياتها الرسمية وغيرها من لملوم المرتزقة والمجرمون والحرامية ومنهم ( عراقيون) ، هذا المجرم وامثاله وحزبه واحزاب امثاله من العملاء والقتلة اللصوص ، هل سمعتم منه حلولا ومنهما تقديم المجرمون الجناة للعدالة ، جريمة الحويجة هو من أمر بها ومن نفذها هو وحزبه الأيراني ومرتزقته والذي اشتراهم بأموال العراق والعراقيون ، هم كانوا ولايزالوا من يرتكب الجرائم بحق العراق ومن يذبح العراقيون ومن ذبح أخيرا لا آخرا ابناء الحويجة ، ايضا لتوضيح لأحد الحقائق فهذا الوغد وامثاله من أسسوا ورعوا المحاصصة وقبل هؤلاء ارادها سيدهم المحتل لبلدنا ولشعبنا وهاهي التي من انهكت العراق ودمرت حياة شعبه وقسمتهما وجزئتهما ، ومثال آخر بسيط كل حرامي ومجرم من هذه التكتلات الطائفية والعنصرية ايضا يريد أن يحاكمه القضاء العراقي لسرقا وجرائمه مثلا يوبخهم المالكي وامثاله ويقولوا لهم هذا (( الحرام ( البرئ ) حصتنا )) ؟ لذلك تروا كل الحرامية والمجرمون وعددهم لايحصى تروهم حرون طلقاء اغنياء سعداء في هذا العراق الجديد وتحديدا في عهد ابو المحابس الحاكم الجديد للعراق الجديد ؟؟؟ الكثير من الجرائم والفضاعات تمت في عهد هذا العميل تحديدا ولاتزال مستمرة فهذه هي مهمته ومهمة امثاله ، حيث تزايد القتل والنهب والتقسيم للبلد والتجزيئ لوحدة العراقيون وتقطيع بغداد وعذاب اهلها ومن جعل القاصي والداني في الداخل والخارج ان يسرق البلد ارضا وأموالا ونفطا وآبار نفط ومياه وحدود وكل شئ غالي من العراق ولاتنسوا هنا سرقة كنوز العراق الحضارية وبنوكه وسرقة بنية الدولة العراقية وسلاح وطائرات جيش العراق ومصانعه العملاقة ، جرائم حدثت ولاتزال في عهد هذا المجرم وامثاله من الذين سبقوه وهم باقون لايزالو متسلطون على العراقيون ويسرقون بلدهم وخيراتهم ، هؤلاء الذي من اتى بهم المحتل ليحكوا العراق كأهانة للعراقيون وللعراق أولا ولأمتهما العربية حينما يأتوت ببياع محابس وسبح ايرانية ومخبر شرطي للمخابرات السورية ان يحكم العراق ، هذا العراق الكبير العظيم ؟؟؟ ، انه سوء القدر ، لاتستغربوا من كذب وهراء هذا الوغد فأقل ما يفعلوه هذا وامثاله هو الكذب والخداع ، لايزال وأمثاله من يسموا المليشيات والأميون والقتلة والسرا ق والمرتزقة والمزورون والمكبسلون بجيش العراق ؟؟؟ بربكم هل سمعتم جيش في هذا الكون يقتل ابناء بلده وبعذبهم ويغتصبهم لى الهوية ويمثل بهم ويهوس عليهم ويشتم هويتهم وعلمائهم ويشتمون الصحابة وزوجات النبي ص ويتلمون كل البذآت السوقية ، جيش يغتصب ويعذب النساء والأطفال ويذلوا الرجال ويسرقوا بيوتهم ، ومع كل هذه الجرائم وغيرها الكبيرة الكثيرة البشعة تراهم لايزالوا يدعوا الدين ويدعوا فكر آل البيت ع ؟؟؟ لهذا ولغيره الكثير ارجوا أن لايثق العراقيون من ان هناك حلولا لمشاكلهم ومشاكل بلدهم من قبل هذا العميل وامثاله ، 10 سنوات تكفي جدا لمعرفة الحقيقية القائمة وما يأتي بعدها ايضا وحتى لقراءة المستقبل 10 سنوات ملئت بالجرائم الكبرى ارض العراق وحياة العراقيون ، 10 سنوات انهكت العراق تماما ودمرت حياة شعبه وهي آخذه بالتزايد والأتساع والخطورة ، المهم هي وحدة العراقيون واستمرار وتزايد رفضهم ومقاومتهم للأحتلال وعملائه وقبل فوات الأوان وهذه الفرصة لقد جائت ، تأكدوا ايها العراقيون الأباة هؤلاء العملاء وهذا الدعي من بينهم همهم أن يخدعوكم لكي يحققوا مصالح واهداف اسيادهم الغزاة وأةولهم ايران وملاليها المجرمون ، في الوصول لأنهاء بلدكم بعد تدميره ونهبه وتقسيمه كما حدث له عبر هذ السنوات ال عشر وقبلهما ايضاحينما نتذكر جريمة الحصار وغيرها الكثير من الجرائم الكبرى ، كما هو همهم أن يملئوا جيوبهم وقد ملئوها ودخلوا خانة اغنياء العالم ، ليس هذا الوغد وحدة وحزبه وهلمته بل جميعهم ، جميع من اتى بهم الأحتلال ونصبهم حرامية قتلة مزورين كذابين عليكم بأسم حكام العراق الجدي وبأسم الدين والمذهب ؟؟؟ يخوتنه هذا العميل هذا هو واجبه وهذه هي مهامه وليكن بعدي الطوفان كما يفعل ويفكر وامثاله ، لذلك ،، لاحل الا بمواصلة المشوار حتى نهايته ، نهاية الأحتلال وتقديم هذا المعتوه وامثاله لعدالة الشعب العراقي وقضائه العادل وأن قبلت وصدقت ما تسمى العدالة الدولية —