يتم ولايزال لهلمة المجرمون واللصوص نهب العراق وتوزيع تركته
صباح ديبس
مقالة رأيت أن أرفقها لقرائنا الكرام
لضرورة وأهمية الأطلاع عليها حيث يناقش فيها كاتبها الأستاذ عبد الواحد الجصاني القرارات ( الدولية ) وادعاء واكاذيب العملاء واللصوص في حكومة المنطقة الخضراء واتفاقهم الأخير مع الكلاب الصغار آل صباح ،مقالة لأهميتها أرفقتها لكل عراقي أحب بلده وذاد عنه ولكل عربي حر منصف نبيل يهمه هذا العراق كأحد اهم اقطار امته العربية وأحد اهم من خدم امته ودافع عنها وعن فلسطيننا العربية وخليجنا العربي بمعارك اربعة ، هذا العراق الذي كان واحدا فقط لاغيره في عالمنا العربي من الذين امتلك قراره وسيادته وثرواته واردته ومن كان له موقفا عروبيا بتارا من اعدائه واعداء امته العربية لهذا ولغيره حينما دخل العراق ايضا ممانعا لخطوطهم الحمراء في البناء والعمران والتقدم وخلق جيش كبير عرمرم من العلماء والتكنوقراط واهل المعرفة والبناء وجيش عراقي عربي كانت له الصولة والجولة وكان المخيف لهم ،
نهب العراق وبالتالي توزيع تركته بين ( المحررون المنتصرون ) !؟
هي صلب أهم القرارات ( الدولية ) منذ أن بدئوها ظلما وعدوانا واجحافا بحق العراق وشعبه وفق قرارات سموها ( دولية ) كانت لامثيل لها حين تندر بها المجرمون اللصوص الكبار لكي يتم لهم ولعملائهم ( عرب وعراقيون ) نهب العراق واضعافه ومرضه وتجويع شعبه لأسباب عديدة كانت تخصهم ،كما قيل انها حصة ( المحررون المنتصرون ) حينما بدئوا بعد الأحتلال توزيع تركة العراق لفيما بينهم اذن ،، لكل عراقي وعربي يريد معرفة حقيقة ( القرارات الدولية للأم المتحدة ومجلس أمنها ) التي بدء تدفقها وبعجالة خارقة بحق العراق والعراقيون بعد أن حاصرتهم وأضعفتهم وارضتهم منذ عام 1991 ،حيث اتموا نهب الكثير ولايزالوا أموالا وثرواتا وارضا وحدودا وموانئا بحرية لصالح ما تسمى الكويت ،وتأكدوا هذا يرتبط ايضا بالرشاوي وتوزيع الغنائم والا ماقيمة الكويت وشيوخها عند هؤلاء المجرمون الكبار ،هنا ليطلع الأخوةعلى مقالة الأستاذ عبد الواحد الجصانيانها مقالة مهمة وهامة جدا غنية بمعرفة حالة العراق وما تسمى الكويت للأستاذ عبد الواحد الجصاني يناقش الأستاذ الجصاني فيه هذه الحالة الخطيرة وهي (( تمادي تآمر وجرائم وخسة ودونية الجبناء العملاء آل صباح في اذى العراق والعراقيون للوصول بهما الى نهاية مأساوية كما يريدها له ولشعبه اسياد آل صباح وما يطمح له ايضا هؤلاء العملاء ،لأن الهدف التأريخي من انشاء الكويت هو الأستمرار لخلق ازمات ومشاكل للعراق حتى يتم لهم نهايته وتوزيع تركته كما يحصل لهم منذ عقود وتحديدا منذ 1991 )) ،مقال يحكي عن هذه القصة الدرامية المؤلمة التي من خطط لها واستغلها ولايزال بشكل بشع وخطير دول وقوى الهيمنة والنهب والأحتلال تتقدمهم الولايات المتحدة الأمريكية في مشروعها الكوني الشرير الذي يتلاقي تماما مع رواده الحقيقيون الفرس الصفويون والصهاينة العنصريون تأريخيا بما يخص العراق تحديدا وامته العربية وبالذات خليجنا العربي والتي شارك بتنفيذها كالعادة العملاء آل صباح وغيرهم من المرتزقة والعملاء ( عربا وعراقيون ومنهم الخسيس الا مبارك ،حيث التي تسمى الكويت هي من خلقت اصلا من قبل الأستعمار البريطاني حينها لغرض تفجير هكذا مشاكل وأزمات دائمة للعراق وللأمة العربية ولكل المنطقة ايضا وهذا ماحصل كثيرا عبر هذه العقود من التاريخ الحديث،الأستاذ الجصاني يحكي في مقالته الموسومة والهامة جدا عن هذا الموضوع الكبير الخطير ،يحكي بتفاصيل دقيقة وهامة وخطيرة لايعرفها المواطن العربي والعراقي العادي عن قرارات كثيرة لمجلس الأمن الدولي الظالمة والمجحفة والغير عادلة بحق العراق منذ عام 1991 والتي رفضها حينها العراق الا انه قبلها مرغما كما أكد العراق في رسائلة الكثيرة الرافضة لقرارات ( مجلس الأمن ) الخاضع اصلا لأمريك وللصهاينة وبرضا ودعم ( عربي ) ايضا وهذا اخذ يحدث بهمةن عالية منذ انهيار القطبية الثنائية في العالم والتي اتخذت ضد العراق والعراقيون في ظرف دولي كان المراد منه هو اذى العراق واضعافه لغرض احتلاله وتمزيق وحدته ارضا وشعباوهذا الفعل الأجرامي ساهمت به ولاتزال ما تسمى الكويت ،
ايها الأخوة العراقيون والعرب
المقال مهم ومفيد وضروري ان يطلع عليه كل عراقي وعربي من ابناء الأمة العربية لأن ما تفعله الكويت يأتي دائما بأمر ودعم المجرمون الكبار لغرض لتحقيق مصالهم وغاياتهم الكبيرة الشريرة بنا كعرب جميعا ، هو في أن يبقى فتيل الأزمات والمشاكل وحتى الحروب في منطقتنا العربية وبين العرب انفسهم تحديدا وكان مهما لهم في هذا الفعل الشرير هو تمزيق العراق وانهائه ونكررها والا ما قيمة الكويت لدى هؤلاء حينما يقدموا على عمل كبير وخطير يسئ وقد اساء لهم كثيرا (( انها المصالح العليا للجبابرة الكبار )) –اتفاقية العميل الملكي ومثيله جابر الصباح ماهي الا لغرض المزيد والمزيد من نهب العراق لغرض اضعافه وانهائه ،وكما قلنا لأبقاء فتيل المشاكل والأزمات وهي ايضا واحدة من اهداف وجرائم الأحتلال وعملائه من ( عراقيون وعرب )لكي يصلوا بنا كعراقيون وأمة عربية لحالة التعذر من وجود العراق كبلد ودولة وهذا هو الهدف الرئيس للأحتلال واحد مهام العملاء آل صباح في الكويت و العملاء في حكومة المنطقة الخضراء والعصابات الكردية ايضا في المقدمة والتي معها عملاء ايران من يردوننا معا وفي مقدمتهم دول وقوى الأحتلال وروداهم في هذا الأمر ايران والصهاينة هو يصلوا بنا الى التعذر من بقاء العراق بلدا ودولة عربية ،يبه ،، هؤلاء الجرابيع والفيران والمثليين يبون يصيرون سباع على العراكيين ؟؟؟
عند العراكي اخو اخيتة :
هاي شلون ترهم
جرابيع وفيران ومثليين تريد تصير سباع اويامن ويه العراكيين
تصوروا ؟؟؟
النصيحة :
التي لابد أن يتكلم بها كل عربي مخلص لهذه الأمة ومنصف وحر بنفس الوقت هو أن ينصح هؤلاء المصاييع آل صباح لكي يكفوا من اذى ونهب وانهيار العراق والعراقيون ومن تنفيذ اهداف واوامر اسيادهم في هذا الأمر الخطيرلا لكي نضع حدا لألامنا نحن العرب —