شبكة أخبار العراق : خمس سنوات مرت على وفاة اسطورة البوب مايكل جاكسون، ولكنه لا يزال حاضرا في أذهان عشاقة ولا زالت أغانيه تملأ الدنيا وتشغل الناس..الشهر الماضي عاد مايكل جاكسون إلى الساحة الفنية من خلال ألبوم” “إكسكايب“، وهو ثاني ألبوم يصدر بعد وفاته.ثروة نجم البوب الراحل تجاوزت 600 مليون دولار منذ موته في الخامس والعشرين من يونيو 2009، بعد أن كان حينها يكافح لتجنب الإفلاس.وبات أبناءه الثلاثة يحصلون على أموال تصل إلى 8 ملايين دولار سنوياً، إضافة إلى المليون دولار الخاص بوالدته مقابل رعايتها لهم.ويبدو أن الدعاوى القضائية والإجراءات القانونية المعقدة التي تلت موته المفاجىء، إنتهت اخيرا، كما تمكن نجم البوب من تسديد ديونه التى تراكمت في السنوات الخمس الأخيرة من حياته لتصل إلى 500 مليون دولار.اليوم تصل ايرادات أعماله الفنية سنويا إلى 100 مليون دولار وذلك بفضل مبيعات ألبوماته الأسطورية وعلى رأسها ألبوم “ثريلر” الصادر في عام 1982.مايكل كان اشترى أيضا كتالوج البيتلز بمبلغ 47.5 مليون دولار في عام 1985، وهو استثمار هام يقدرالآن بمليار دولار.الإتهامات المتعلقة بالتحرش الجنسي التي طاردت ملك البوب في العام 2003 جعلته يمر بأوقات عصيبة، ليختار العيش لفترة معينة في البحرين وكان على وشك بيع مزرعته المحببة نيفرلاند.في السنوات الأخيرة التي سبقت موته، اضطر مايكل للإقتراض من البنوك لسداد فواتير متراكمة نتيجة اسرافه في الإنفاق.وفي 2009 قرر القيام بجولة فنية لتسديد ديونه، لكن الموت لم يمهله.الفيلم الوثائقي “هذا هو” سلط الضوءعلى التدريبات التي قام بها مايكل في إطار استعداده لجولته الفنية. وحقق نجاحا كبير بعد عرضه كما جنى ارباحا قدرت ب260 مليون دولار.بعد بضعة أشهرعلى وفاة ملك البوب، أبرمت مجموعة “سوني” للإنتاج الموسيقي مع ورثته، عقدا تخطت قيمته 200 مليون دولار وينص على إصدار سبعة ألبومات جديدة خلال عشر سنوات تمزج بين أغنيات قديمة وجديدة لمايكل.في مايو الماضي ظهر النجم الراحل مايكل جاكسن في حفل توزيع جوائز “بيلبورد ميوزيك اواردز” في لاس فيغاس، عن طريق تقنية تجسيمية لأداء إحدى أغنيات ألبومه الجديد “اكسكايب” وهو ثالث البوم تصدره سوني منذ وفاة ملك البوب.خمس سنوات مرت على وفاة اسطورة البوب مايكل جاكسون، ولكنه لا يزال حاضرا في أذهان عشاقة ولا زالت أغانيه تملأ الدنيا وتشغل الناس..الشهر الماضي عاد مايكل جاكسون إلى الساحة الفنية من خلال ألبوم” “إكسكايب“، وهو ثاني ألبوم يصدر بعد وفاته.ثروة نجم البوب الراحل تجاوزت 600 مليون دولار منذ موته في الخامس والعشرين من يونيو 2009، بعد أن كان حينها يكافح لتجنب الإفلاس.وبات أبناءه الثلاثة يحصلون على أموال تصل إلى 8 ملايين دولار سنوياً، إضافة إلى المليون دولار الخاص بوالدته مقابل رعايتها لهم.ويبدو أن الدعاوى القضائية والإجراءات القانونية المعقدة التي تلت موته المفاجىء، إنتهت اخيرا، كما تمكن نجم البوب من تسديد ديونه التى تراكمت في السنوات الخمس الأخيرة من حياته لتصل إلى 500 مليون دولار.اليوم تصل ايرادات أعماله الفنية سنويا إلى 100 مليون دولار وذلك بفضل مبيعات ألبوماته الأسطورية وعلى رأسها ألبوم “ثريلر” الصادر في عام 1982.مايكل كان اشترى أيضا كتالوج البيتلز بمبلغ 47.5 مليون دولار في عام 1985، وهو استثمار هام يقدرالآن بمليار دولار.الإتهامات المتعلقة بالتحرش الجنسي التي طاردت ملك البوب في العام 2003 جعلته يمر بأوقات عصيبة، ليختار العيش لفترة معينة في البحرين وكان على وشك بيع مزرعته المحببة نيفرلاند.في السنوات الأخيرة التي سبقت موته، اضطر مايكل للإقتراض من البنوك لسداد فواتير متراكمة نتيجة اسرافه في الإنفاق.وفي 2009 قرر القيام بجولة فنية لتسديد ديونه، لكن الموت لم يمهله.الفيلم الوثائقي “هذا هو” سلط الضوءعلى التدريبات التي قام بها مايكل في إطار استعداده لجولته الفنية. وحقق نجاحا كبير بعد عرضه كما جنى ارباحا قدرت ب260 مليون دولار.بعد بضعة أشهرعلى وفاة ملك البوب، أبرمت مجموعة “سوني” للإنتاج الموسيقي مع ورثته، عقدا تخطت قيمته 200 مليون دولار وينص على إصدار سبعة ألبومات جديدة خلال عشر سنوات تمزج بين أغنيات قديمة وجديدة لمايكل.في مايو الماضي ظهر النجم الراحل مايكل جاكسون في حفل توزيع جوائز “بيلبورد ميوزيك اواردز” في لاس فيغاس، عن طريق تقنية تجسيمية لأداء إحدى أغنيات ألبومه الجديد “اكسكايب” وهو ثالث البوم تصدره سوني منذ وفاة ملك البوب.
مايكل جاكسن بعد وفاته ثروته تجاوزت 600 مليون دولار
آخر تحديث: