الحرامي الوضيع و مشروعه ” الإسلامچي ” !!!!!!

الحرامي الوضيع و مشروعه ” الإسلامچي ” !!!!!!
آخر تحديث:

 

 عامر الجبوري.

في طلته الكريهه الأخيره بوجه الشؤم الكالح على أحدى الفضائيات حَذَّرَ الحاج الصائم المصلي المزكي المخمس المجاهد في سوح الفساد الفاجر المتيمن بالعقيق اليماني زعيم حزب اللغوه الإسلاميه القائد العار السابق أبو ” ما ننطيها ” بطل ” أم الدشاديش ” المسبب لمجزرة سبايكر التي ذهب ضحيتها أكثر من 1700 شهيد من خيرة شبابنا قندرة أي منهم تسوه راسه العفن الحرامي السافل نوري المالكي من المس بمشروعه ” الإسلامچي “.

 

كان على هذا الحرامي الحقير أن يوضح لنا عن أي مشروع إسلامچي يحذر من المس به و الوقوف ضده، هل المشروع الإسلامچي الشيعي أو المشروع الإسلامچي السني و هو و جميع العراقيين يعرفون حق المعرفه بأنهم إذا ما إجتمعوا الإسلامچيه الشيعه فلا يحلوا لهم صفه يصفون بها السُنّه أكثر من (( أبناء الزنى )) مصداقاً لحديث شريف (( لا يبغضك يا علي إلا أبن زنى )) على أعتبار و وفقاً لعقليتهم القذره إن جميع السُنه” نواصب ” يناصبون علي و آل البيت البغض و العداء و الكراهيه.

أما الإسلامچيه السُنّه إذا ما أجتمعوا فلا يحلوا لهم أن يصفوا هذا الحرامي و جميع أبناء طائفته من الشيعه ” الروافض ” إلا ب (( أبناء المتعه )) حيث لا تُطرب نفوسهم و لا يحلو لهم سماع صوت كما يحلو لهم صوت (( أبناء المتعه )) في حديثهم و لا حتى صوت الراحل الخالد ناظم الغزالي في مواله الرائع (( يا حادي العيس )).

 

عن أي مشروع إسلامچي يتحدث هذا الحرامي الحقير و هو و جميع أعضاء حزبه المتخلف العفن حزب اللغوه الإسلاميه حلمهم الأثير على أنفسهم هو أن يستيقظوا في الصباح و يجدوا العراق و قد ” تخلص ” من سُنَّته ليس مهماً كيف بالموت بالهجره بأن تحترق مدنهم على رؤسهم أن تنشق الأرض و تبلعهم بأي طريقه و وسيله المهم أن يصبحوا و يصبح العراق في يومٍ من الأيام و قد تخلص من سنته و هذا الحلم الوسخ يشاركهم فيه الإسلامچيه السُنّه” النواصب” من قيادات و أعضاء الحزب ” الإسلامي” فرع عصابة الأخوان المسلمون الإرهابيه في العراق الذين لا حلم لهم يحلمونه إلا الأستيقاظ في صباح من صباحات العراق و يجدوا العراق و قد ” تخلص ” من شيعته الروافض و ليس مهماً كيف و بأي وسيله.

 

عن أي مشروع إسلامچي يتحدث هذا الحرامي السافل و الإسلامچيه الشيعه و السُنّه يكفروا بعضهم البعض و الخلافات بينهم رغم كل مؤتمرات التكاذب و تبويس اللحى التي تعقد تحت شعارات التقريب بين المذاهب خلافات عقائديه عميقه تمس صميم العقيده الإسلاميه و جوهرها .

 

عن أي مشروع إسلامچي للعراق يتحدث عنه هذا الحرامي الحقير و الشيعي النيجيري أقرب إلى عقل و قلب و وجدان جميع الإسلامچيه الشيعه من أي سُني عراقي و الأمر سواء للإسلامچيه السُنّه فأي سني نيجيري أقرب إلى قلوبهم و عقولهم و وجدانهم من أي شيعي عراقي كما أفتى بذلك المعتوه (( محمد مهدي عاكف )) المرشد العام السابق للأخوان المسلمين حين أفتى (( إن السُني الأندنوسي أقرب إلى قلبه و عقله و وجدانه من المسيحي المصري )) .

 

 

 

التعليقات

أضف تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *