( للعراقيين فقط ) لسنا بحاجة الى جيش يقاتل شعبه ..! بقلم خالد القره غولي

( للعراقيين فقط ) لسنا بحاجة الى جيش يقاتل شعبه ..! بقلم خالد القره غولي
آخر تحديث:

تسلح الجيوش وتحدث الإمكانات العسكرية في كل بلدان العالم للدفاع عن أبناء البلد ومكتسباته وخيراته وأرضه والحفاظ على أمنة وهذه الفلسفة ليست بالجديدة وإنما يعرفها أهل الأرض منذ ألاف السنين ولا يمكن إن يعتدي المعتدي مهما كان توصيفه أو مبدئه أو صفته إلا بالعار كونه يمثل جانب الباطل لان الحق من يعتدي علية وفي العراق الجديد اليوم انقلبت فيه الموازين وسقطت الأقنعة عن التصريحات التي تطلقها بين الحين والأخر حكومة المالكي بأنها المدافع الأول عن العراقيين بغض النظر عن طوائفهم ومذاهبهم وقومياتهم وأنسابهم وأقلياتهم والحفاظ على المكتسبات التي يدعي المالكي ورهطه الكرام من نواب وقادة دولة ما يسمى بدولة القانون بأنها دولة الديمقراطية الجديدة لان ما حدث في مدينة الناصرية توزيع الاراضي لشيوخ الموالية لدولة الرئيس وفي مدينتي الفلوجة والرمادي أزاح الغبار عن غلاف خطير لمجلد اسمه الاعتداء على المواطن الأعزل . ولو لم تكن هناك في ساحات الاعتصام والتظاهر كاميرات وصحافة وفضائيات وصور توثق ما حدث بين بضعة شبان لا يحملون سوى علم العراق العظيم وبين قوى عسكرية تحمل الموت والنار وتطلق الرصاص الحي بطريقة عشوائية غير حضارية على شباب التظاهر في مدينة المساجد الخالدة المجاهدة الفلوجة الباسلة وهي معادلة غير متوازنة في المرحلة السابقة وراح ضحية هذا الاعتداء عدد من الشهداء وخلف عدد اخر من الجرحى وهنا يجب ان لا ننسى شهداء مجزرة الحويجة وكيف تعاملت حكومة بغداد الحمقاء تجاه حرب الانبار بعد ان استجدت ههم المواطنين العراقيين عن طريق تجنيد وسائل الاعلام ومع الاسف الشديد ورجالات الدين والسياسة الجدد بتحرير واكذوبة العصر الجديد ما يسمى صحراء الانبار والهجوم الغير مبرر على مدن الرمادي والفلوجة وفض ساحات الاعتصام بالقوة واعتقال واسر النائب احمد العلواني في الرمادي وتم استهداف الشهيد خالد حمود الجميلي من قبل في الفلوجة وهذه القشة التي قصمت ظهر المالكي . ضمن سيناريو جديد تم الاعداد له في غرفة عمليات استحدثت للتو في عمان هذه المرة من رجالات المخابرات الامريكية والسعودية والاردنية والعراقية يمثلها رجالات فيلق القدس الايراني ويجب ان ننسى الدور الخطير لرجال السياسة من التجار والمقاولين وسماسرة الحروب من ابناء جلدتنا ومن اهل العراق والانبار بالذات الذين يتجولون اليوم في دول الغرب في امريكا واروبا والخليج ويتقافزون بين الحين والاخر على مكاتب الفضائيات المأجورة متحججين ايجاد مخارج جديدة للخروج من ازمة حرب وتسونامي الانبار . كشف لنا إن هذا الجيش الذي صرفت عليه المليارات وسرقت منه مليارات أخرى لا يمكن إن يكون إلا احد الجيوش المعتدية على العراقيين الأبرياء العزل . ولا ادري لماذا تتعامل بعض القوات الأمنية العراقية من إفراد الجيش والشرطة والمليشيات التابعة لها بنشر الفوضى والعبث بأرض الرافدين وتشريد أبناء شعب العراق الصابر . والتدمير والعبث بكافة البنى التحتية لهـــذا البلد وقتل وتهجير العشرات والمئات والآلاف والملايين من العراقيين مجرد أنهم عراقيون ..! وهنـــــالك العديد من الأسئلة التي تستحق الأجوبة من قبل دولة رئيس الوزراء العراقي السيد نوري باشا المالكي الذي يرعى الحملات المزعومة على العراقيين اليوم والعمل على حرب الطوائف والفئات والرايات ومع الاسف الشديد . هل كان من الضروري إن تكون قاسيا إلى تلك الدرجة بقتل أبناء شعبك في الفلوجة مجرد التظاهر والمطالبة بحقوقهم الشرعية والسماح للإيرانيين يمرحون ويسرحون في محافظات جنوب وشمال العراق ..! وهل بهذه التضحية بكل أولئك البشر لكي تصنع عراق أخر موجودا في مخيلتك ..! هل كان من الصحيح إن تقيم نظاما شموليا في العراق الجديد يقضي على أحلام وحياة ملايين الناس كما يحدث ألان في بلاد الرافدين اقصد بلاد الناريين ..! هل تعلم إن قادة المليشيات التابعة لقادة إيران في العراق يتعاملون مع العملاء والفاسدين والمقاولين والمتسلقين وصناع فجر الاستثمار اقصد الاستعمار الجديد في سرقة أموال الشعب العراقي ليقبضوا بالعملة العراقية ، وهذه حسنة طيبة يجب إن نذكرها لك تصل عوائلهم عن طريق مكاتب بغداد والنجف وكربلاء والبنك المركزي العراقي ..! هل تدري إن الديمقراطية والحرية والشفافية والمصالحة الوطنية والاستراتيجية وكواتم الصوت الإيرانية تباع في مؤسسات الاحزاب الطائفية ..! هل تعلم أن عدد الشهداء والمهجرين والمبعدين والمجتثين في العراق بلغ نصف الشعب العراقي بفضل دول الجوار ..! هل تعلم إن دولتك المبجلة شاركت في عودة العراق مهد الحضارات إلى عهد ما قبل التاريخ ..! وهل تعلم يا سيدي العزيز إن الحكومات العراقية التي تعاقبت على حكم العراق بعد الاحتلال البغيض أعدمت وقتلت العشرات والمئات من العراقيين كونهم ديمقراطيون ..! هل تعلم ان قوات سوات طرزت جدران دور مدينة الرمادي بخراطيش الاطلاقات والعيارات النارية والايام المقبلة سأرسل لك ما فعلته هذه القوات التي تطلق عليها الذهبية ..! كلنا يمكن إن نتفلسف في تقديم الأجوبة ..! وأجوبتنا غالبا ما تكون قاطعة وحاسمة اليوم ..! ومن مرتفع الخراب والدمار اليوم الذي يحل في العراق فما من جوابك يا سيادة دولة رئيس الوزراء الشــــك والحيرة المليئة بمشــاعر الخزي هي جـــوابي الوحيد على تلك الأســــئلة ربما كـــنت تســــتحق الإجابة عليها إمام العالم اليوم وأتمنى أن تجيب على هذه الأسئلة في مؤتمر صحفي مباشر يبث لجميع الفضائيات إذا كنت تمتلك الشجاعة وإنا أتحداك وانت تصرف ميزانية العراق للعام 2014 – 2015من اجل السيطرة على مقاليد الحكم من جديد ومن اجل صرف الموازنة على التسليح الجديد للاقتتال الطائفي المعد له سلفا من قبل اجندات الدول الكبرى . عندما تنظر يا سعادة دولة الرئيس اليوم والبارحة إلى اللصوص الذين ورثوا سلطتك في العراق والخونة من بعض الساسة العراقيين التابعين لحكومتك الذين امتطوا دبابات جيش أمريكا المغوار ليركبوا على ظهر العراق من الخلف والطائفيين الذين دخلوا من الجارة الحنونة إيران الذين يقتلون الناس بالجملة والمجرمين الذين يمارسون أعمال التعذيب والإرهاب في السجون العراقية السرية والأهلية والرسمية من خريجي معاهد ودورات مريدي وحي التنك في رصافة الموت الطائفي ألا يخطر لك يا سيادة الرئيس المحبوب لدى الشعب العراقي أن تسأل وتجيب للعالم من أين خرج الآلاف من هؤلاء من اللصوص والوحوش والمشبوهون ثم ألا يخطر لكل معارض ســــياسي شريف ذي ضمير أن يسأل من أي خزي جاء كل هؤلاء النصابين من أي غابة خرج هؤلاء لينهبوا ويدمروا ما كان يفترض انه بلدهم ..! وهل بقي شرف للقادة السياسيين في العراق اليوم و من يمثل الحكومة العراقية منهم وأعضاء البرلمان السابق والجديد انظر إليهم وستري يا سيادة الرئيس ..! يا سيدي اعذرني أقول لك سيدي تستطيع إن تعرف من هو الدكتاتور وهل تستطيع إن تقول إمام العالم المتحضر المتبختر المتعلم المنافق انك ديمقراطي أم دكتاتور والسؤال هنا يطرح نفسه هل الديمقراطية المزعومة تبني بلدا في العراق أم الدكتاتورية ..! وانأ اعرف قبل غيري إن جوابك يقول أن مجتمع الدكتاتورية هو بطبيعة الحال خراب يغمره العنف ووحدته الزائفة ليست سوي غطاء مهلهل لشروخ وتمزقات وتشوهات إنسانية وأخلاقية لا سبيل إلى حصرها وأحب أن أزيدك علما أن فلسفة الثقة واليقين تشكل الأساس الذي ترتكز عليها ثقافات الشعوب وكذلك ما بين إفرادها في تعاملاتهم الطبيعية اليومية ، ويأتي ذلك في ضوء ثقافاتهم التي تتأسس على احترام الذات واحترام الأخر والتسليم بحقه في العيش بحرية وكرامة وحياة لائقة . والحديث هنا عن الشعوب والأفراد في المجتمعات ذات الثقافات العريقة . بيد إن المجتمع الإيراني واقصد ملالي طهران وبحكم تشكله المعروف يفتقد الثقة بغيره من الجماعات كما أن الإيرانيين اليوم في العراق قد يشكون في نيات الآخرين إلى الدرجة التي قد يفتح بعضهم النار علي الآخرين لمجرد الشك .. ! وتبرر القوانين الإيرانية التي تسمح بحرية تداول وحيازة الأسلحة في المجتمع الإيراني آية جريمة تنجم عن مثل هذه التسهيلات بما يسمي ( ثقافات السلاح في إيران اليوم ) وتحويلها إلى موضع أخر أسمته (اختلافات الثقافات) بين إيرانيين ومواطنين من شعوب أخرى أنهم عرب ومسلمين . تسلح الجيوش وتحدث الإمكانات العسكرية في كل بلدان العالم للدفاع عن أبناء البلد ومكتسباته وخيراته وأرضه والحفاظ على أمنة وهذه الفلسفة ليست بالجديدة وإنما يعرفها أهل الأرض منذ ألاف السنين ولا يمكن إن يعتدي المعتدي مهما كان توصيفه أو مبدئه أو صفته إلا بالعار كونه يمثل جانب الباطل لان الحق من يعتدي علية وفي العراق الجديد اليوم انقلبت فيه الموازين وسقطت الأقنعة عن التصريحات التي تطلقها بين الحين والأخر حكومة المالكي بأنها المدافع الأول عن العراقيين بغض النظر عن طوائفهم ومذاهبهم وقومياتهم وأنسابهم وأقلياتهم والحفاظ على المكتسبات التي يدعي المالكي ورهطه الكرام من نواب وقادة دولة ما يسمى بدولة المؤسسات والقانون بأنها دولة الديمقراطية لان ما حدث في الفلوجة والرمادي أزاح الغبار عن غلاف خطير لمجلد اسمه الاعتداء على المواطن الأعزل . ولو لم تكن هناك في بداية الامر وفي ساحات الاعتصام والتظاهر كاميرات وصحافة وفضائيات وصور توثق ما حدث بين بضعة شبان لا يحملون سوى علم العراق العظيم وبين قوى عسكرية تحمل الموت والنار وتطلق الرصاص الحي بطريقة عشوائية غير حضارية على شباب التظاهر في مدينة المساجد الخالدة المجاهدة الفلوجة الباسلة وهي معادلة غير متوازنة وهذا ما حدث للتصرف الاحمق من بعض عساكر الجيش واستشهد وجرح عدد من المتظاهرين في السابق . فضلا عن ذلك تدخله في ساحة مدينة الحويجة وقتل عدد كبير من المواطنين في الساحة والتدخل الكبير بالقوة في فض ساحة مدينة الرمادي اولى وكبرى ساحات الاعتصام في العراق وهذه القضية والقشة التي قصمت ظهر البعير. كشف لنا إن هذا الجيش الذي صرفت عليه المليارات وسرقت منه مليارات أخرى لا يمكن إن يكون إلا احد الجيوش المعتدية على العراقيين الأبرياء العزل . ولا ادري لماذا تتعامل بعض القوات الأمنية العراقية من إفراد الجيش والشرطة والمليشيات التابعة لها بنشر الفوضى والعبث بأرض الرافدين وتشريد أبناء شعب العراق الصابر . والتدمير والعبث بكافة البنى التحتية لهـــذا البلد وقتل وتهجير العشرات والمئات والآلاف والملايين من العراقيين مجرد أنهم عراقيون وهنـــــالك العديد من الأسئلة التي تستحق الأجوبة من قبل دولة رئيس الوزراء العراقي السيد نوري باشا المالكي الذي يرعى الحملات المزعومة على العراقيين اليوم . هل كان من الضروري إن تكون قاسيا إلى تلك الدرجة بقتل أبناء شعبك في الفلوجة والرمادي مجرد التظاهر والمطالبة بحقوقهم الشرعية والسماح للإيرانيين يمرحون ويسرحون في محافظات جنوب وشمال العراق ..؟ وهل بهذه التضحية بكل أولئك البشر لكي تصنع عراق أخر موجودا في مخيلتك ..؟ هل كان من الصحيح إن تقيم نظاما شموليا في العراق الجديد يقضي على أحلام وحياة ملايين الناس كما يحدث ألان في بلاد الرافدين اقصد بلاد الناريين .. ؟ هل تعلم إن قادة المليشيات التابعة لقادة إيران في العراق يتعاملون مع العملاء والفاسدين والمقاولين والمتسلقين وصناع فجر الاستثمار اقصد الاستعمار الجديد في سرقة أموال الشعب العراقي ليقبضوا بالعملة العراقية ، وهذه حسنة طيبة يجب إن نذكرها لك تصل عوائلهم عن طريق مكاتب بغداد والنجف وكربلاء والبنك المركزي العراقي .. ؟ هل تدري إن الديمقراطية والحرية والشفافية والمصالحة الوطنية والاستراتيجية وكواتم الصوت الإيرانية توزع الآن على العوائل العراقية حسب البطاقة التموينية ..؟ هل تعلم أن عدد قوات سوات طرزت دور وممتلكات الموطنين في مدينة الرمادي بزخارف من الرصاص اثناء تجوالهم في المدينة..؟ هل تعلم إن دولتك المبجلة شاركت في عودة العراق مهد الحضارات إلى عهد ما قبل التاريخ ..! وهل تعلم يا سيدي العزيز إن الحكومات العراقية التي تعاقبت على حكم العراق بعد الاحتلال البغيض أعدمت وقتلت العشرات والمئات من العراقيين كونهم ديمقراطيون .. ؟ كلنا يمكن إن نتفلسف في تقديم الأجوبة ..! وأجوبتنا غالبا ما تكون قاطعة وحاسمة اليوم .! ومن مرتفع الخراب والدمار اليوم الذي يحل في العراق فما من جوابك يا سيادة دولة رئيس الوزراء . الشــــك والحيرة المليئة بمشــاعر الخزي هي جـــوابي الوحيد على تلك الأســــئلة ربما كـــنت تســــتحق الإجابة عليها إمام العالم اليوم وأتمنى أن تجيب على هذه الأسئلة في مؤتمر صحفي مباشر يبث لجميع الفضائيات إذا كنت تمتلك الشجاعة وإنا أتحداك . عندما تنظر يا سعادة دولة الرئيس اليوم والبارحة إلى اللصوص الذين ورثوا سلطتك في العراق والخونة من بعض الساسة العراقيين التابع لحكومتك الذين امتطوا دبابات جيش أمريكا المغوار ليركبوا على ظهر العراق من الخلف والطائفيين الذين دخلوا من الجارة الحنونة إيران الذين يقتلون الناس بالجملة والمجرمين الذين يمارسون أعمال التعذيب والإرهاب في السجون العراقية السرية والأهلية والرسمية من خريجي معاهد ودورات مريدي وحي التنك في رصافة الموت الطائفي ألا يخطر لك يا سيادة الرئيس المحبوب لدى الشعب العراقي أن تسأل وتجيب للعالم من أين خرج الآلاف من هؤلاء من اللصوص والوحوش والمشبوهون ثم ألا يخطر لكل معارض ســــياسي شريف ذي ضمير أن يسأل من أي خزي جاء كل هؤلاء النصابين من أي غابة خرج هؤلاء لينهبوا ويدمروا ما كان يفترض انه بلدهم .. ؟ وهل بقي شرف للقادة السياسيين في العراق اليوم و من يمثل الحكومة العراقية منهم وأعضاء البرلمان السابق والجديد انظر إليهم وستري يا سيادة الرئيس ؟ يا سيدي اعذرني أقول لك سيدي تستطيع إن تعرف من هو الدكتاتور وهل تستطيع إن تقول إمام العالم المتحضر المتبختر المتعلم المنافق انك ديمقراطي أم دكتاتور والسؤال هنا يطرح نفسه هل الديمقراطية المزعومة تبني بلدا في العراق أم الدكتاتورية ..؟ وانأ اعرف قبل غيري إن جوابك يقول أن مجتمع الدكتاتورية هو بطبيعة الحال خراب يغمره العنف ووحدته الزائفة ليست سوي غطاء مهلهل لشروخ وتمزقات وتشوهات إنسانية وأخلاقية لا سبيل إلى حصرها وأحب أن أزيدك علما أن فلسفة الثقة واليقين تشكل الأساس الذي ترتكز عليها ثقافات الشعوب وكذلك ما بين إفرادها في تعاملاتهم الطبيعية اليومية ، ويأتي ذلك في ضوء ثقافاتهم التي تتأسس على احترام الذات واحترام الأخر والتسليم بحقه في العيش بحرية وكرامة وحياة لائقة . والحديث هنا عن الشعوب والأفراد في المجتمعات ذات الثقافات العريقة . بيد إن المجتمع الإيراني واقصد ملالي طهران وبحكم تشكله المعروف يفتقد الثقة بغيره من الجماعات كما أن الإيرانيين اليوم في العراق قد يشكون في نيات الآخرين إلى الدرجة التي قد يفتح بعضهم النار علي الآخرين لمجرد الشك .. ! وتبرر القوانين الإيرانية التي تسمح بحرية تداول وحيازة الأسلحة في المجتمع الإيراني آية جريمة تنجم عن مثل هذه التسهيلات بما يسمي (ثقافات السلاح في إيران اليوم ) وتحويلها إلى موضع أخر أسمته (اختلافات الثقافات) بين إيرانيين ومواطنين من شعوب أخرى أنهم عرب ومسلمين

التعليقات

أضف تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *