السيد عمار الحكيم ملك العراق الجديد من اليوم

السيد عمار الحكيم ملك العراق الجديد من اليوم
آخر تحديث:

 

  دجام الاسدي

في خضم العمليات الارهلبيه والاحداتث الدوليه تم اليوم تمرير قانون جدا خطير وهو تعديل قانون تمليك اراضي الدوله على الرغم من اعتراض الكثيرين لان مسوده القانون عرضت على البرلمان في نفس اليوم و بدون دراسه مسبقه وبموامره من المجلس الاعلى واطراف كرديه وبحضور 185 نائب فقط واخطر فقره في القانون الفقره التي تقول يجوز بيع الأموال غير المنقولة بدون مزايدة علنية بقرار من الوزير المختص أو رئيس الجهة غير المرتبطة –أولاً – 25 –المادة بوزارة مار الحكيم وقيادات المجلس لمده طويله لانه يمكنه عل الاسيتلاء على اراضي العراق بدون اي هذه القرار كان يلح عليه السيدعمن مكامن عائق ويصبح بحكم الامر الواقع الاقطاعي الاول في العراق وفي النتيجه النهائيه تجريد الدوله العراقيه على اخر ماتملك ت الاجنبيه بحجه الاستثمار وفي الحقيقه تبين ان الانتاج للشركا الشهرستانيبعد تم تسليم نفط العراق بالتعاون مع حسين القوهكان ارخص كثيرا واكثر عندما عندما كان الانتاج بايادي عراقيه وبعد ذالك تم تحطيم عامل القوه الاخر في الدوله العراقيه وهو دل عبد المهدي وزيرا للماليه في زمن حكومه ايد علاوي رصيد البنك المركزي من العملات الاجنبيه حيث بدا البيع عندما كان عاالزبيدي عندما كان وزير للماليه في عهد الجعفري والتي اعلن في حينها الزبيدي ان قيمتها عده ملياره من الدولارات للدوله التي لم تتسلم منها دولار واحد ي العراق بعد ان اصبح الاقطاعي الاول في النجف والجادريه حيث هذه القرار الجديد سيجعل السيد عمار الحكيم الاقطاعي الاول فبحجج مختلفه ابسطها الاستثمار بعد ان صدر قانون مجلس النواب اليوم سيتيح له تملك مايشاء من اراضيى الوسط والجنوب تنفذين من اسره ال الحكيم انذاك حيث علينا ان لاننسى ان من اسقط الحاكم الوطني الوحيد في العراق وهو عبد الكريم القاسم هم المفي داره في النجف وليبين له ناصبو الزعيم قاسم العداء المبهم لدرجه انهم منعوه من لقاء السيد محسن الحكيم عندما اتى ليلتقيهلى والفرقه الا هذه العداء اسفر عن تقاعس قولتهم المشهوره ان السيد محسن الحكيم في الكوفه وليس في بيته الاوضاع وقالو له شباط الاسود وبعد استيلاء البعثيين على الحكم كان ال 14بقياده اللواء الركن الحصونه عن نجده الزعيم قاسم في انقلاب الحكيم من ضحايا البعث مع كل الخدمه التي قدموها للبعثيين بعدائهم لعبد الكريم قاسم الامام ضريح ولاننسى في الوقت الحاضر استيلاء على اراضي النجف بحجه ضريح شهيد المحراب واقامه ماذنه اعلى من ماذنه ماتعني ثوره العشرين من قيم من اجل اقامه نصب شهيد المحراب مع العلم علي وتحطيم وازاله متحف ونصب ثوره العشرين بكل شيء من جسده في التفجير الارهابي ان الشهيد محمد باقر الحكيم لم يبقى على المرجعيات الدينه والفعاليات الوطنيه بمختلف انواعها ان تتدخل لمنع تنفيذ هذا القانون اذي فرض بشكل غريب ومبهم لمنع وجعل العراق مدينا سقوط اخر اركان الدوله العراقيه بعد نهب النفط وتحطيم الصناعه والزراعه ونهب احتياطي العمله العراقيهمليار دولار قبل سنتين فقط 80مليار دولار الان بعد ان كان العراق باحتياطي يبلع 50بحوالي

اللهم اني بلغت

التعليقات

أضف تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *