لطيف يحيى أكاذيب مستمرة لا يصدقها غير المغفلين

لطيف يحيى أكاذيب مستمرة لا يصدقها غير المغفلين
آخر تحديث:

شبكة اخبار العراق. لندن

ليس ابنا لصدام وشبيه عدي كذبة اعتاش عليها لطيف يحيي
كتب المحرر السياسي لشبكة اخبار العراق
يحاول المدعو لطيف يحيي ان يسوق نفسه عبر وسائل الاعلام على انه شبيه عدي صدام حسين من دون ان يدرك ان فريته لن تنطلي على احد ووضعته في دائرة الشك والريبة والمساءله
فعلى مدارالسنوات التي تلت غزو العراق واحتلاله انتهز هذا المشبوه تداعيات الفوضى التي عمت العراق ليسوق نفسة شبيه لعدي صدام حسين ونسج لنفسه قصص وروايات لم تدم طويلا لتضعه في خانة الكذب والخيانة واستغلال الفرص واستثمار ظهوره في وسائل الاعلام على انه الشبيه الحقيقي لعدي صدام
وعلى الرغم من الشبيه المزعوم مختفي عن الأنظاربعد ان تكشف زيف اداعاءاته واثر التواري عن الأنظار تجنبا لمزيد من الفضائح التي تلاحقه من فرط اكاذيبه
وهكذا مزوروكذاب ودعي يتطلب من المحاميين والمعنين بحقوق الانسان لملاحقته قانونية وجلبه للقضاء لينال جزاءه العادل ليكون عبرة لامثاله المزورين والكذابين
واستنادا الى ماتقدم فان حبل الكذب قصير ولن يسمح لصاحبة الوقت لتفادي ارتداداته الامر الذي سيكلفه كثير ومهما حاول الدعي والكذاب لطيف يحيي من متافي محاولات جلبه للقضاء فان اختفائه لن يسعفه لمواجه مصيره المحتوم
ومايثير الشبهات حول تاريخ ومسيرة لطيف يحيي انه حاول ان يروج كذبته بعلاقته بعدي وعائلته في قصد واضح لتسليط الضوء إعلاميا على فريته التي بانت للراي العام العراقي والعربي
فالكذاب لطفي يحيي ليس ابنا لصدام وليس شبيعا لعدي وانما هو مسيلمة الكذاب وهو بديل الشيطان، المقتبس من كتابه لطيف يحيى المعنون “كنت ابنا للرئيس” ، وكشف فيه زورا عن علاقته مع عدي وكيف عمل لسنوات كبديل له ضمن خطط امنية لحماية عدي من اي محاولة اغتيال. وهو الامر الذي ينفيه المقربين من عدي صحة ما ورد في الكتاب من اكاذيب

التعليقات

أضف تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *